بازگشت

(2) زيارت حضرت سيد الشهداء مشهور به وارث


اَلسَّلامُ عَلَيْكَ يا وارِثَ آدَمَ صَِفْوَةِ اللَّهِ اَلسَّلامُ عَلَيْكَ يا وارِثَ نُوحٍ نَبِىِّ اللَّهِ اَلسَّلامُ عَلَيْكَ يا وارِثَ اِبْراهيمَ خَليلِ اللَّهِ اَلسَّلامُ عَلَيْكَ يا وارِثَ



مُوسى كَليمِ اللَّهِ اَلسَّلامُ عَلَيْكَ يا وارِثَ عيسى رُوحِ اللَّهِ اَلسَّلامُ عَلَيْكَ يا وارِثَ مُحَمَّدٍ حَبيبِ اللَّهِ اَلسَّلامُ عَلَيْكَ يا وارِثَ اَميرِ الْمُؤْمِنينَ عليه



السلام اَلسَّلامُ عَلَيْكَ يَا بْنَ مُحَمَّدٍ الْمُصْطَفى اَلسَّلامُ عَلَيْكَ يَا بْنَ عَلِي الْمُرْتَضى اَلسَّلامُ عَلَيْكَ يَابْنَ فاطِمَةَ الزَّهْرآءِ اَلسَّلامُ عَلَيْكَ يَا بْنَ



خَديجَةَ الْكُبْرى اَلسَّلامُ عَلَيْكَ يا ثارَ اللَّهِ وَابْنَ ثارِهِ وَالْوِتْرَ الْمَوْتُورُ اَشْهَدُ اَنَّكَ قَدْ اَقَمْتَ الصَّلوةَ وَآتَيْتَ الزَّكوةَ وَاَمَرْتَ بِالْمَعْرُوفِ وَنَهَيْتَ عَنْ الْمُنْكَرِ



وَاَطَعْتَ اللَّهَ وَرَسُولَهُ حَتّى اَتيكَ الْيَقينُ فَلَعَنَ اللَّهُ اُمَّةً قَتَلَتْكَ وَلَعَنَ اللَّهُ اُمَّةً ظَلَمَتْكَ وَلَعَنَ اللَّهُ اُمَّةً سَمِعَتْ بِذلِكَ فَرَضِيَتْ بِهِ يا مَوْلاىَ يا



اَبا عَبْدِ اللَّهِ اَشْهَدُ اَنَّكَ كُنْتَ نُوراً فِى الاَْصْلابِ الشّامِخَةِ وَالاَْرْحامِ الْمُطَهَّرَةِ لَمْ تُنَجِّسْكَ الْجاهِلِيَّةُ بِاَنْجاسِها وَلَمْ تُلْبِسْكَ مِنْ مُدْلَهِمّاتِ ثِيابِها



وَاَشْهَدُ اَنَّكَ مِنْ دَعآئِمِ الدّينِ وَاَرْكانِ الْمُؤْمِنينَ وَاَشْهَدُ اَنَّكَ الاِْمامُ الْبَرُّ التَّقِىُّ الرَّضِىُّ الزَّكِىُّ الْهادِى الْمَهْدِىُّ وَاَشْهَدُ اَنَّ الاَْئِّمَةَ مِنْ وُلْدِكَ كَلِمَةُ



التَّقْوى وَاَعْلامُ الْهُدى وَالْعُروَةُ الْوُثْقى وَالْحُجَّةُ عَلَّى اَهْلِ الدُّنْيا وَاُشْهِدُ اللَّهَ وَمَلاَّئِكَتَهُ وَاَنْبِي آئَهُ وَرُسُلَهُ اَنّى بِكُمْ مُؤْمِنٌ وَبِاِيابِكُمْ مُوقِنٌ بِشَرايِعِ



دينى وَخَواتيمِ عَمَلى وَقَلْبى لِقَلْبِكُمْ سِلْمٌ وَاَمْرى لاَِمْرِكُمْ مُتَّبِعٌ صَلَواتُ اللَّهِ عَلَيْكُمْ وَعَلى اَرْواحِكُمْ وَعَلى اَجْسادِكُمْ وَعَلى اَجْسامِكُمْ وَ عَلى



شاهِدِكُمْ وَعَلى غائِبِكُمْ وَعَلى ظاهِرِكُمْ وَعَلى باطِنِكُمْ