بازگشت

(18) دعاى سمات


معروف به بدعاء شبور كه مستحب است خواندن آن در ساعت آخر روز جمعه و مخفى نماند كه اين دعا را از ادعيه مشهوره است و اكثر علماء سلف بر اين دعا مواظبت مى نموده اند و در مصباح شيخ طوسى و جمال الاسبوع سيد بن طاوس و كتب كفعمى به سندهاى معتبر از جناب محمد بن عثمان عمروى رضوان اللّه عليه كه از نواب حضرت صاحب الامر عليه السلام است و از حضرت امام محمد باقر و امام جعفر صادق عليه السلام روايت شده و علامه مجلسى رحمة اللّه آن را با شرح در بحار ذكر كرده و آن دعا موافق مصباح شيخ اين است :



اَللّهُمَّ اِنّى اَسْئَلُكَ بِاسْمِكَ الْعَظيمِ الاَْعْظَمِ الاَْعَزِّ الاَْجَلِّ الاَْكْرَمِالَّذى اِذا دُعيتَ بِهِ عَلى مَغالِقِ اَبْوابِ السَّماَّءِ لِلْفَتْحِ بِالرَّحْمَةِانْفَتَحَتْ وَاِذا



دُعيتَ بِهِ عَلى مَضاَّئِقِ اَبْوابِ الاَْرْضِ لِلْفَرَجِ انْفَرَجَتْوَاِذا دُعيتَ بِهِ عَلَى العُسْرِ لِلْيُسْرِ تَيَسَّرَتْ وَاِذا دُعيتَ بِهِ عَلَى الاَْمْواتِ لِلنُّشُورِ



انْتَشَرَتْ وَاِذا دُعيتَ بِهِ عَلى كَشْفِ الْبَاْساَّءِ وَالضَّرّآءِ انْكَشَفَتْ وَبِجَلالِ وَجْهِكَ الْكَريمِ اَكْرَمِ الْوُجُوهِ وَاَعَزِّ الْوُجُوهِ الَّذى عَنَتْ لَهُ الْوُجُوهُ



وَخَضَعَتْ لَهُ الرِّقابُ وَخَشَعَتْ لَهُ الاَْصْواتُ وَوَجِلَتْ لَهُ الْقُلُوبُ مِنْ مَخافَتِكَ وَبِقُوَّتِكَ الَّتى بِها تُمْسِكُ السَّماَّءَ اَنْ تَقَعَ عَلَى الاَْرْضِ اِلاّ بِاِذْنِكَ



وَتُمْسِكُ السَّمواتِ وَالاَْرْضَ اَنْ تَزُولا وَبِمَشِيَّتِكَ الَّتى دانَ لَهَا الْعالَمُونَ وَبِكَلِمَتِكَ الَّتى خَلَقْتَ بِهَا السَّمواتِ وَالاَْرْضَ وَبِحِكْمَتِكَ الَّتى صَنَعْتَ



بِهَا الْعَجاَّئِبَ وَخَلَقْتَ بِهَا الظُّلْمَةَ وَجَعَلْتَها لَيْلاً وَجَعَلْتَ اللَّيْلَ سَكَناً وَخَلَقْتَ بِهَا النُّورَ وَجَعَلْتَهُ نَهاراً وَجَعَلْتَ النَّهارَ نُشُوراً مُبْصِراً وَخَلَقْتَ بِهَا



الشَّمْسَ وَجَعَلْتَ الشَّمْسَ ضِياَّءً وَخَلَقْتَ بِهَا الْقَمَرَ وَجَعَلْتَ الْقَمَرَ نُوراً وَخَلَقْتَ بِهَا الْكَواكِبَ وَجَعَلْتَها نُجُوماً وَبُرُوجاً وَمَصابيحَ وَزينَةً وَرُجُوماً



وَجَعَلْتَ لَها مَشارِقَ وَمَغارِبَ وَجَعَلْتَ لَها مَطالِعَ وَمَجارِىَ وَجَعَلْتَ لَها فَلَكاً وَمَسابِحَ وَقَدَّرْتَها فِى السَّماَّءِ مَنازِلَ فَاَحْسَنْتَ تَقْديرَها وَصَوَّرْتَها



فَاَحْسَنْتَ تَصْويرَها وَاَحْصَيْتَها بِاَسْماَّئِكَ اِحْصاَّءً وَدَبَّرْتَها بِحِكْمَتِكَ تَدْبيراً فَاَحْسَنْتَ تَدْبيرَها وَسَخَّرْتَها بِسُلْطانِ اللَّيْلِ وَسُلْطانِ النَّهارِ



وَالسّاعاتِ وَعَدَدَ السِّنينَ وَالْحِسابَ وَجَعَلْتَ رُؤْيَتَها لِجَميعِ النّاسِ مَرْئً واحِداً وَاَسْئَلُكَ اللّهُمَّ بِمَجْدِكَ الَّذى كَلَّمْتَ بِهِ عَبْدَكَ وَرَسُولَكَ



مُوسَى بْنَ عِمْرانَ عليه السلام فِى الْمُقَدَّسينَ فَوْقَ اِحْساسِ الْكَرُّوبينَ فَوْقَ غَمآئِمِ النُّورِ فَوْقَ تابُوتِ الشَّهادَةِ فى عَمُودِ النّارِ وَفى طُورِ



سَيْناَّءَ وَفى جَبَلِ حُوريثَ فِى الْوادِ الْمُقَدَّسِ فِى الْبُقْعَةِ الْمُبارَكَةِ مِنْ جانِبِ الطُّورِ الاَْيْمَنِ مِنَ الشَّجَرَةِ وَفى اَرْضِ مِصْرَ بِتِسْعِ اياتٍ بَيِّناتٍ



وَيَوْمَ فَرَقْتَ لِبَنى اِسْرآئيلَ الْبَحْرَ وَفِى الْمُنْبَجِساتِ الَّتى صَنَعْتَ بِهَا الْعَجاَّئِبَ فى بَحْرِ سُوفٍ وَعَقَدْتَ مآءَ الْبَحْرِ فى قَلْبِ الْغَمْرِ كَالْحِجارَةِ



وَجاوَزْتَ بِبَنى اِسْراَّئيلَ الْبَحْرَ وَتَمَّتْ كَلِمَتُكَ الْحُسْنى عَلَيْهِمْ بِما صَبَرُوا وَاَوْرَثْتَهُمْ مَشارِقَ الاَْرْضِ وَمَغارِبَهَا الَّتى بارَكْتَ فيها لِلْعالَمينَ



وَاَغْرَقْتَ فِرْعَوْنَ وَجُنُودَهُ وَمَراكِبَهُ فِى الْيَمِّ و بِاسْمِكَ الْعَظيمِ الاَْعْظَمِ الاَْعَزِّ الاَْجَلِّ الاَْكْرَمِ وَبِمَجْدِكَ الَّذى تَجَلَّيْتَ بِهِ لِمُوسى كَليمِكَ عليه



السلام فى طُورِ سَيْناَّءَ وَلاِِبْراهيمَ عليه السلام خَليلِكَ مِنْ قَبْلُ فى مَسْجِدِ الْخَيْفِ وَلاِِسْحقَ صَفِيِّكَ عليه السلام فى بِئْرِ شِيَعٍ



وَلِيَعْقُوبَ نَبِيِّكَ عليه السلام فى بَيْتِ ايلٍ وَاَوْفَيْتَ لاِِبْراهيمَ عليه السلام بِميثاقِكَ وَلاِِسْحقَ بِحَلْفِكَ وَلِيَعْقُوبَ بِشَهادَتِكَ وَلِلْمُؤْمِنينَ



بِوَعْدِكَ وَلِلدّاعينَ بِاَسْماَّئِكَ فَاَجَبْتَ وَبِمَجْدِكَ الَّذى ظَهَرَ لِمُوسَى بْنِ عِمْرانَ عليه السلام عَلى قُبَّةِ الرُّمّانِ وَبِاياتِكَ الَّتى وَقَعَتْ عَلى اَرْضِ



مِصْرَ بِمَجْدِ الْعِزَّةِ وَالْغَلَبَةِ بِاياتٍ عَزيزَةٍ وَ بِسُلْطانِ الْقُوَّةِ وَبِعِزَّةِ الْقُدْرَةِ وَبِشَاءْنِ الْكَلِمَةِ التّاَّمَّةِ وَبِكَلِماتِكَ الَّتى تَفَضَّلْتَ بِها عَلى اَهْلِ



السَّمواتِ وَالاَْرْضِ وَاَهْلِ الدُّنْيا وَاَهْلِ الاخِرَةِ وَبِرَحْمَتِكَ الَّتى مَنَنْتَ بِها عَلى جَميعِ خَلْقِكَ وَبِاسْتِطاعَتِكَ الَّتى اَقَمْتَ بِها عَلَى الْعالَمينَ



وَبِنُورِكَ الَّذى قَدْ خَرَّمِنْ فَزَعِهِ طُورُ سَيْناَّءَ وَبِعِلْمِكَ وَجَلالِكَ وَكِبْرِياَّئِكَ وَ عِزَّتِكَ وَجَبَرُوتِكَ الَّتى لَمْ تَسْتَقِلَّهَا الاَْرْضُ وَانْخَفَضَتْ لَهَا السَّمواتُ



وَانْزَجَرَ لَهَا الْعُمْقُ الاَْكْبَرُ وَرَكَدَتْ لَهَا الْبِحارُ وَالاَْنْهارُ وَ خَضَعَتْ لَهَا الْجِبالُ وَسَكَنَتْ لَهَا الاَْرْضُ بِمَناكِبِها وَاسْتَسْلَمَتْ لَهَا الْخَلاَّئِقُ كُلُّه



ا وَ خَفَقَتْ لَهَا الرِّياحُ فى جَرَيانِها وَخَمَدَتْ لَهَا النّيرانُ فى اَوْطانِها وَبِسُلْطانِكَ الَّذى عُرِفَتْ لَكَ بِهِ الْغَلَبَةُ دَهْرَ الدُّهُورِ وَحُمِدْتَ بِهِ فِى



السَّمواتِ وَالاَْرَضينَ وَبِكَلِمَتِكَ كَلِمَةِ الصِّدْقِ الَّتى سَبَقَتْ لاَِبينا ادَمَ عليه السلام وَذُرِّيَّتِهِ بِالرَّحْمَةِ وَاَسْئَلُكَ بِكَلِمَتِكَ الَّتى غَلَبَتْ كُلَّ شَىْءٍ



وَبِنُورِ وَجْهِكَ الَّذى تَجَلَّيْتَ بِهِ لِلْجَبَلِ فَجَعَلْتَهُ دَكّاً وَخَرَّ مُوسى صَعِقاً وَبِمَجْدِكَ الَّذى ظَهَرَ عَلى طُورِ سَيْناَّءَ فَكَلَّمْتَ بِهِ عَبْدَكَ وَرَسُولَكَ



مُوسَى بْنَ عِمْرانَ وَبِطَلْعَتِكَ فى ساعيرَ وَظُهُورِكَ فى جَبَلِ فارانَ بِرَبَواتِ الْمُقَدَّسينَ وَجُنُودِ الْمَلاَّئِكَةِ الصّ اَّفّينَ وَخُشُوعِ الْمَلاَّئِكَةِ



الْمُسَبِّحينَ وَبِبَرَكاتِكَ الَّتى بارَكْتَ فيها عَلى اِبْراهيمَ خَليلِكَ عليه السلام فى اُمَّةِ مُحَمَّدٍ صَلَّى اللّهُ عَلَيْهِ وَآلِهِ وَبارَكْتَ لاِِسْحقَ صَفِيِّكَ



فى اُمَّةِ عيسى عَلَيْهِمَا السَّلامُ وَبارَكْتَ لِيَعْقُوبَ اِسْرآئيلِكَ فى اُمَّةِ مُوسى عَلَيْهِمَا السَّلامُ وَبارَكْتَ لِحَبيبِكَ مُحَمَّدٍ صَلَّى اللّهُ عَلَيْهِ وَآلِهِ



فى عِتْرَتِهِ وَذُرِّيَّتِهِ وَاُمَّتِهِ اَللّهُمَّ وَكَما غِبْنا عَنْ ذلِكَ وَلَمْ نَشْهَدْهُ وَآمَنّا بِهِ وَلَمْ نَرَهُ صِدْقاً وَعَدْلاً اَنْ تُصَلِّىَ عَلى مُحَمَّدٍ وَآلِ مُحَمَّدٍ وَاَنْ تُبارِكَ



عَلى مُحَمَّدٍ وَآلِ مُحَمَّدٍ وَتَرَحَّمَ عَلى مُحَمَّدٍ وَآلِ مُحَمَّدٍ كَاَفْضَلِ ما صَلَّيْتَ وَبارَكْتَ وَتَرَحَّمْتَ عَلى اِبْراهيمَ وَآلِ اِبْراهيمَ اِنَّكَ حَميدٌ مَجيدٌ فَعّالٌ



لِما تُريدُ وَاَنْتَ عَلى كُلِّ شَىْءٍ قَديرٌ (شَهيدٌ)



پس حاجات خود را ذكر مى كنى و مى گوئى :



اَللّهُمَّ بِحَقِّ هذَا الدُّعاَّءِ وَبِحَقِّ هذِهِ الاَْسْماَّءِ الَّتى لا يَعْلَمُ تَفْسيرَها وَلا يَعْلَمُ باطِنَها غَيْرُكَ صَلِّ عَلى مُحَمَّدٍ وَآلِ مُحَمَّدٍ وَافْعَلْ بى ما اَنْتَ



اَهْلُهُ وَلا تَفْعَلْ بى ما اَنَا اَهْلُهُ وَاغْفِرْ لى مِنْ ذُنُوبى ما تَقَدَّمَ مِنْها وَما تَاءَخَّرَ وَوَسِّعْ عَلَىَّ مِنْ حَلالِ رِزْقِكَ وَاكْفِنى مَؤُنَةَ اِنْسانِ سَوْءٍ وَجارِ



سَوْءٍ وَقَرينِ سَوْءٍ وَسُلْطانِ سَوْءٍ اِنَّكَ عَلى ما تَشاَّءُ قَديرٌ وَبِكُلِّشَىْءٍ عَليمٌ آمينَ رَبَّ الْعالَمينَ



مؤ لف گويد: كه در بعض نسخ است بعد از



وَاَنْتَ عَلى كُلِّ شَىْءٍ قَديرٌ



كه هر حاجت دارى ذكر كن و بگو:



يا اَللّهُ يا حَنّانُ يا مَنّانُ يا بَديعَ السَّمواتِ وَالاَرضِ يا ذَاالْجَلالِ وَالاِكْرامِ يا اَرْحَمَ الرّاحِمينَ اَللّهُمَّ بِحَقِّ هذَا الدُّعآءِ



تا آخر و علامه مجلسى از مصباح سيّد بن باقى نقل كرده كه بعد از دعاى سمات دعا اين دعا را بخواند:



اَللّهُمَّ بِحَقِّ هذَا الدُّعاَّءِ وَبِحَقِّ هذِهِ الاَْسْماَّءِ الَّتى لايَعْلَمُ تَفْسيرَها وَلا تَاءْويلَها وَلا باطِنَها وَلا ظاهِرَها غَيْرُكَ اَنْ تُصَلِّىَ عَلى مُحَمَّدٍ



وَآلِ مُحَمَّدٍ وَاَنْ تَرْزُقَنى خَيْرَالدُّنْيا وَالاْخِرَةِ



پس حاجت خود را بطلبد و بگويد:



وَافْعَلْ بى ما اَنْتَ اَهْلُهُ وَلا تَفْعَلْ بى ما اَنَا اَهْلُهُ وَاْنتَقِمْ لى مِنْ فُلانِ بْنِ فُلانٍ



و نام دشمن را بگويد:



وَاغْفِرْ لى مِنْ ذُنُوبى ما تَقَدَّمَ مِنْها وَما تَاءَخَّرَ وَلِوالِدَىَّ وَلِجَميعِ الْمُؤْمِنينَ وَالْمُؤْمِناتِ وَوَسِّعْ عَلَىَّ مِنْ حَلالِ رِزْقِكَ وَاكْفِنى مَؤُنَةَ اِنْسانِ



سَوْءٍ وَجارِ سَوْءٍ وَسُلْطانِ سَوْءٍ وَقَرينِ سَوْءٍ وَيَوْمِ سَوْءٍ وَساعَةِ سَوْءٍ وَانْتَقِمْ لى مِمَّنْ يَكيدُنى وَمِمَّنْ يَبْغى عَلَىَّ وَيُريدُ بى وَبِاَهْلى



وَاَوْلادى وَاِخْوانى وَجيرانى وَقَراباتى مِنَ الْمُؤْمِنينَ وَالْمُؤْمِناتِ ظُلْماً اِنَّكَ عَلى ما تَشاَّءُ قَديرٌ وَبِكُلِّ شَىْءٍ عَليمٌ آمينَ رَبَّ الْعالَمينَ



پس بگويد:



اَللّهُمَّ بِحَقِّ هذَا الدُّعاَّءِ تَفَضَّلْ عَلى فُقَرآءِ الْمُؤْمِنينَ وَالْمُؤْمِناتِ بِالْغِنى وَالثَّرْوَةِ وَعَلى مَرْضَى الْمُؤْمِنينَ وَالْمُؤْمِناتِ بِالشِّفاَّءِ وَالصِّحَةِ



وَعَلىَّ اَحْي اَّءِ الْمُؤْمِنينَ وَالْمُؤْمِناتِ بِاللُّطْفِ وَالْكَرامَةِ وَعَلى اَمْواتِ الْمُؤْمِنينَ وَالْمُؤْمِناتِ بِالْمَغْفِرَةِ وَالرَّحْمَةِ وَعَلى مُسافِرِى الْمُؤْمِنينَ



وَالْمُؤْمِناتِ بِالرَّدِّ اِلى اَوْطانِهِمْ سالِمينَ غانِمينَ بِرَحْمَتِكَ يا اَرْحَمَ الرّاحِمينَ وَصَلَّى اللّهُ عَلى سَيِّدِنا مُحَمَّدٍ خاتَمِ النَّبِيّينَ وَعِتْرَتِهِ



الطّاهِرينَ وَسَلَّمَ تَسْليماً كَثيراً



و شيخ بن فهد گفته كه مستحب است بعد از دعاء سمات بگوئى :



اَللّهُمَّ اِنّى اَسْئَلُكَ بِحُرْمَةِ هذَا الدُّعاَّءِ وَبِمافاتَ مِنْهُ مِنَ الاَْسْماَّءِ وَبِما يَشْتَمِلُ عَلَيْهِ مِنَ التَّفْسيرِ وَالتَّدْبيرِ الَّذى لايُحيطُ بِهِ اِلاّ اَنْتَ اَنْ تَفْعَلَ بى كَذا وَكَذا



و بجاى كذا و كذا حاجت خود را بخواهد.